قال مصطفى سيجري رئيس المكتب السياسي في لواء المعتصم التابع للجيش الوطني في تغريدة على تويتر
إن توحدت قواتنا في الشمال مع الأخوة الكورد في شرق الفرات، واستفدنا من حلفائنا الأمريكان والأتراك، عندها سنقضي على الأسد وحلمه في البقاء، وفرصة لطرد كل من روسيا وإيران، والبدء في بناء سورية العظيمة، سورية خالية من الارهاب، سورية بمكوناتها الأصيلة، سورية الحرة القوية الديمقراطية.
كما أنه قال في تغريدة أخرى
يدنا ممدودة باتجاه الأخوة الكورد في شرق الفرات، المصلحة الوطنية السورية فوق كل اعتبار، غداً ستتفق الأطراف الخارجية، وستبقى الأحقاد الداخلية، بذلنا جهودا بهدف التواصل والتعاون والالتقاء على مشروع سورية الوطن، إلا أننا لم نتلقى أي مبادرة من الأخوة والشركاء في التاريخ والمصير والوطن
إن توحدت قواتنا في الشمال مع الأخوة الكورد في شرق الفرات، واستفدنا من حلفائنا الأمريكان والأتراك، عندها سنقضي على الأسد وحلمه في البقاء، وفرصة لطرد كل من روسيا وإيران، والبدء في بناء سورية العظيمة، سورية خالية من الارهاب، سورية بمكوناتها الأصيلة، سورية الحرة القوية الديمقراطية.
.
يدنا ممدودة باتجاه الأخوة الكورد في شرق الفرات، المصلحة الوطنية السورية فوق كل اعتبار، غداً ستتفق الأطراف الخارجية، وستبقى الأحقاد الداخلية، بذلنا جهودا بهدف التواصل والتعاون والالتقاء على مشروع سورية الوطن، إلا أننا لم نتلقى أي مبادرة من الأخوة والشركاء في التاريخ والمصير والوطن