-->

10‏/9‏/2019

قيادي في تحرير الشام يكشف خبايا الهيئة

أبو العبد أشداء

القيادي في هيئة تحرير الشام أبو العبد أشداء يخرج عن صمته ويكشف الكثير من الأمور والخبايا داخل الهيئة ويوجّه نصائح هامة لقيادتها ولأهل الحل والعقد بعنوان حتى لا تغرق السفينة

.

بعض المعلومات والأرقام التي ذكرها أبو العبد اشداء إداري حلب المدينة وجيش عمر بن الخطاب التابع لهيئة تحرير الشام في تسجيل مرئي أصدره بعنوان ” حتى لا تغرق السفينة ” :

  • تلقت الهيئة اول تشكيلها دعما من جهة لم يذكرها، بمبلغ ضخم ١٠٠ مليون دولار
  • دخل الهيئة شهريا بعد السيطرة على مقدرات المنطقة المحررة ١٣ مليون دولار
  • مصادرات الهيئة من الزنكي ١٠ مليون دولار + ١١٠٠ آلية متنوعة + مستودعات ومعامل للسكر وغيره.
  • على الرغم من الدخل المادي الشهري الكبير للهيئة ، الا ان مقاتليها لا يتلقون منح مادية شهرية ، والكثير منهم ترك الهيئة بسبب الفقر الشديد.
  • مقاتلي الهيئة من أفقر المقاتلين في المنطقة، وهناك إداريين في الهيئة تصل رواتبهم لأكثر من ٢٥٠ دولار شهريا.
  • الهيئة ترابط في ربع نقاط الرباط في المحرر فقط، وبقية الفصائل تغطي الثلاثة أرباع المتبقية.
  • الهيئة لا تقدم أي نوع من الدعم لنقاط الرباط التابعة لبقية الفصائل، على الرغم من سيطرة الهيئة على المنطقة.
  • الهيئة كانت على دراية بنية النظام اقتحام محور ريف حماة الشمالي قبل بدء العمل بشهرين ، ورغم ذلك لم تقم بأي نوع من أنواع التحصين والتمويه والإعداد العسكري في المنطقة.
  • قيادة الهيئة انصاعت للتفاهمات والأوامر الدولية وانسحبت من شرق السكة بسبب ذلك.
  • عملت الهيئة على تقوية الجناح الأمني على حساب الجناح العسكري، وحاربت الإبداع والتطوير فيه.
  • فعّلت الهيئة كتابة التقارير بين عناصرها، حيث تتم محاسبة العنصر قياسا على الولاء وقدرته على التفكير أو التسليم لأوامر الأمراء
  • الهيئة لا تنفق على الجانب العسكري الا القليل جدا جدا.
  • احتكرت الهيئة تجارة المحروقات مما سبب بتوقف ١٠٠ الف شخص عن العمل ممن كانوا يزاولون مهنة المحروقات.
  • تحتكر الهيئة مع عدد من التجار في المنطقة المحررة التجارة الكبيرة ، مما أضر بالكثير الكثير من التجار الآخرين.
  • قامت الهيئة بأخذ زكاة القمح من الفلاحين وأصحاب الأراضي ثم قامت بإجبارهم على بيعها القمح لها بثمن بخس ثم قامت ببيعه كاملا لتاجر واحد ، حيث قام هو ببيعه إلى مناطق النظام كاملا.
  • تم إجراء انتخابات من قبل ” اهل الحل والعقد وعددهم كان قرابة ١٠٠ عالم وشيخ ” لتشكيل مجلس الفتوى في الهيئة ، وبعد شهر أعلنت قيادة الهيئة عن تشكيلة مجلس الفتوى بحسب الولاء لها.
التالي التالي
المشاركة السابقة المشاركة التالية
التالي التالي
المشاركة السابقة المشاركة التالية